{تَتْبَعُهَا الرادفة} النفخة الثانية وبينهما أربعون سنة. والجملة حال من (الراجفة)، فاليوم واسع للنفختين وغيرهما، فصح ظرفيته للبعث الواقع عقب الثانية.
{قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ} خائفة قلقة.
{أبصارها خاشعة} ذليلة لهول ما ترى.